TG Telegram Group & Channel
قصص جنسية يمنية | United States America (US)
Create: Update:

#الجـزء_الرابع

دودو شافت الذئب في عيونه وقالت له بمُحن : عشان خاطري يا عمو بلاش زغزغه أنا بَغير أوي، ولو زغزغتني أنا هعفرتك زغزغه وعض ومش هتقدر عليا يا روحي.
جاسر: ماشي هنشوف مين هيقدر على التاني.
ودخلوا هما الإتنين في وصلة زغزغه وعض وتقفيش في رجليها وفي فخادها وطيزها وبين فخادها تحت كسها وفي رقبتها وبزازها وبين بزازها وبطنها وضهرها ولكنها في الحقيقة أحضان وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة ومقصودة، وهي هايجه وممحونه وسايحه خالص وبتضحك وبتصرخ بصوت عالي وبإيديها رفعت فانلته وقلعتهاله وصار هو بالشورت فقط، وبتزغزغه وتعضه وتقفش في كل جسمه في ضهره وبطنه وصدره وحلمات وشعر صدره وفي رجليه وفخاده وتمسكه من زبه وكأنها بطريقة عفوية ومش واخده بالها، وقميص النوم بتاعها إترفع خالص ومشبك السنتيان إتفك وبزازها الملبن خرجت من القميص وهو زبه وقف أكتر وتمدد وخرج من الشورت وبيحك في كل حته في جسمها وهو بيرفعها ويشيلها وينيمها على الكنبة ويقعدها على حجره ويفرك في جسمها كله وهي في حضنه.
وبعد وقت طويل من الدعك والتقفيش في جسم بعض وكأنه هزار ودلع... توقفت عجلة الزمن عند لحظة جلوس دودو شبه عريانه على حجر عمو جاسر في حضنه بالجنب وراسها على كتفه وشفايفها على رقبته تحت دقنه وهو حاضنها ولافف إيده على وسطها وإيده التانيه بين فخادها إللي فوق فخاده، وهي كانت ساحت وسخنت أوي أوي ومش حاسه بحاجة غير شهوتها المتأججة وأعصابها سايبه خالص ومش واخده بالها من جسمها إللي معظمه إتعرى وبزازها إللي خرجت من القميص وهي في حضنه على فخاده، وشفايفها بتمص له في رقبته بعد ما كانت بتعض فيها.
جاسر مسكها من تحت دقنها ورفع وجهها وقَرب شفايفه من شفايفها وهي سايحه خالص، وبدأ يحسس على كسها من فوق الكلوت بتاعها المبلول من عسل كسها إللي بينزل بغزارة، وبص في عيونها نظرة شهوه وحط شفايفه على شفايفها وبيبوسها برومانسية بوسة عشاق وبيمص عسل شفايفها ودخل لسانه بين شفتيها وسحب لسانها بيمص فيه وهي متجاوبة معاه وممحونة عليه أوي ومستمتعة من من تحسيسه على كسها وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده، وهما في نشوة البوس والتحسيس كانت هي بتحسس وتقفش في حلمات وشعر صدره بإيدها وبتنزل بيها لبطنه وإيدها التانيه حوالين رقبته، وهو طَلع زبه المنتصب من الشورت ومسك إيدها إللي على بطنه ونزلها وحطها على زبه ومسكهولها، هي إتخضت من طول وحجم زبه المنتصب في إيدها وكانت هتشيل إيدها وهو حط إيده على إيدها عشان تفضل ماسكه زبه.
وهي عجبها الوضع ده وفضلت ماسكه زبه ولسه شفايفها في شفايفه.
وهو قام ورفعها شوية من على فخاده ونزل الشورت بتاعه بين رجليه وقلعه ورماه على الأرض وبحركة سريعه راح مقلعها الكلوت والقميص وهي هايجه ومتجاوبة معاه وصاروا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض، وعدل وضعها وفتح فخادها وقعدها في حضنه على حجره بالمواجهة وزبه واقف ومنتصب تحت كسها وطيزها وكانوا وصلوا لقمة الهيجان والنشوة الجنسية وأدرك كل منهما أنهما وصلوا لمرحلة الاعودة، وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح وهي بتحرك جسمها كله فوقيه بلبونه، وهو شغال بعبصة بصوابعه في طيزها وبزازها مدفونة في صدره المُشعر العاري وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض في أروع مشاهد جنسي ساخن.
وهي بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآآآه عمووووووو حبيبي إنت تعبتني أوي🔥 أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط منى أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.
جاسر كان هايج عليها وسخن أوي وعايز ينيكها بأي شكل، وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم في شفايف بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .

#الجـزء_الرابع

دودو شافت الذئب في عيونه وقالت له بمُحن : عشان خاطري يا عمو بلاش زغزغه أنا بَغير أوي، ولو زغزغتني أنا هعفرتك زغزغه وعض ومش هتقدر عليا يا روحي.
جاسر: ماشي هنشوف مين هيقدر على التاني.
ودخلوا هما الإتنين في وصلة زغزغه وعض وتقفيش في رجليها وفي فخادها وطيزها وبين فخادها تحت كسها وفي رقبتها وبزازها وبين بزازها وبطنها وضهرها ولكنها في الحقيقة أحضان وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة ومقصودة، وهي هايجه وممحونه وسايحه خالص وبتضحك وبتصرخ بصوت عالي وبإيديها رفعت فانلته وقلعتهاله وصار هو بالشورت فقط، وبتزغزغه وتعضه وتقفش في كل جسمه في ضهره وبطنه وصدره وحلمات وشعر صدره وفي رجليه وفخاده وتمسكه من زبه وكأنها بطريقة عفوية ومش واخده بالها، وقميص النوم بتاعها إترفع خالص ومشبك السنتيان إتفك وبزازها الملبن خرجت من القميص وهو زبه وقف أكتر وتمدد وخرج من الشورت وبيحك في كل حته في جسمها وهو بيرفعها ويشيلها وينيمها على الكنبة ويقعدها على حجره ويفرك في جسمها كله وهي في حضنه.
وبعد وقت طويل من الدعك والتقفيش في جسم بعض وكأنه هزار ودلع... توقفت عجلة الزمن عند لحظة جلوس دودو شبه عريانه على حجر عمو جاسر في حضنه بالجنب وراسها على كتفه وشفايفها على رقبته تحت دقنه وهو حاضنها ولافف إيده على وسطها وإيده التانيه بين فخادها إللي فوق فخاده، وهي كانت ساحت وسخنت أوي أوي ومش حاسه بحاجة غير شهوتها المتأججة وأعصابها سايبه خالص ومش واخده بالها من جسمها إللي معظمه إتعرى وبزازها إللي خرجت من القميص وهي في حضنه على فخاده، وشفايفها بتمص له في رقبته بعد ما كانت بتعض فيها.
جاسر مسكها من تحت دقنها ورفع وجهها وقَرب شفايفه من شفايفها وهي سايحه خالص، وبدأ يحسس على كسها من فوق الكلوت بتاعها المبلول من عسل كسها إللي بينزل بغزارة، وبص في عيونها نظرة شهوه وحط شفايفه على شفايفها وبيبوسها برومانسية بوسة عشاق وبيمص عسل شفايفها ودخل لسانه بين شفتيها وسحب لسانها بيمص فيه وهي متجاوبة معاه وممحونة عليه أوي ومستمتعة من من تحسيسه على كسها وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده، وهما في نشوة البوس والتحسيس كانت هي بتحسس وتقفش في حلمات وشعر صدره بإيدها وبتنزل بيها لبطنه وإيدها التانيه حوالين رقبته، وهو طَلع زبه المنتصب من الشورت ومسك إيدها إللي على بطنه ونزلها وحطها على زبه ومسكهولها، هي إتخضت من طول وحجم زبه المنتصب في إيدها وكانت هتشيل إيدها وهو حط إيده على إيدها عشان تفضل ماسكه زبه.
وهي عجبها الوضع ده وفضلت ماسكه زبه ولسه شفايفها في شفايفه.
وهو قام ورفعها شوية من على فخاده ونزل الشورت بتاعه بين رجليه وقلعه ورماه على الأرض وبحركة سريعه راح مقلعها الكلوت والقميص وهي هايجه ومتجاوبة معاه وصاروا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض، وعدل وضعها وفتح فخادها وقعدها في حضنه على حجره بالمواجهة وزبه واقف ومنتصب تحت كسها وطيزها وكانوا وصلوا لقمة الهيجان والنشوة الجنسية وأدرك كل منهما أنهما وصلوا لمرحلة الاعودة، وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح وهي بتحرك جسمها كله فوقيه بلبونه، وهو شغال بعبصة بصوابعه في طيزها وبزازها مدفونة في صدره المُشعر العاري وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض في أروع مشاهد جنسي ساخن.
وهي بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآآآه عمووووووو حبيبي إنت تعبتني أوي🔥 أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط منى أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.
جاسر كان هايج عليها وسخن أوي وعايز ينيكها بأي شكل، وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم في شفايف بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .


>>Click here to continue<<

قصص جنسية يمنية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)