لا يغادرك الشهر قبل أن يرتوي
قلبك، من معين الخلوة بالله..!
إننا نركض طوال العام فإن لم نتذوق شهد الخلوات في رمضان فمتى؟
تلك اللحظة التي تترك العالم فيها خلفك وتأوي إلى محرابك هي أثمن لحظات اليوم،ثم إن تلك الخلوات
هي التي ترمم شظايا قلبك وتزهر
بك من بعد اليباس. 🌨
>>Click here to continue<<