«كان ولا زال التذكير ب صيام الاثنين ابتغاء الأجر والثواب في الفعل المستحب.
واليوم التذكير بعدم صوم الاثنين ابتغاء الأجر والثواب في الترك الواجب، لأنه من أيام التشريق التي يحرم صومها.
وهذا معنى: (شهادة أن محمداً رسول الله) أي: طاعته فيما أمر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وألا يُعبد الله إلا بما شرع.
فلا نعبد الله إلا بما شرعه لنا نبينا ﷺ.
تنبيه: يجوز صيام أيام التشريق للحاج الذي لم يجد الهدي، فعن عائشة وابن عمر قالا: (لم يُرَخَّص في أيام التشريق أن يُصَمْن إلا لمن لم يجد الهدي) رواه البخاري».
لا تنسوا أذكار الصباح والدعاء لأهلنا بغزة و اليمن والسودان و المسلمين المستضعفين بكل مكان وصلاة الضحى ❤️🩹
>>Click here to continue<<