لحظة تسليم بحث التخرج
لا تُقارن بشيء هي اللحظة التي تتوقف فيها كل الأصوات داخلك، ويعلو صوت واحد فقط لقد فعلتُها بين يديك أوراق تحمل سنوات من الكفاح، ليالٍ بيضاء، ودموع خفية تسليمه ليس مجرد نهاية لمرحلة دراسية، بل إعلان ولادة جديدة لشخصٍ أقوى، أكثر نضجاً، وأكثر إيماناً بقدراته إنها لحظة تعانق فيها ذاتك التي تعبت وتقول لها: شكراً لأنك لم تستسلمي..🎓🎓
>>Click here to continue<<
