أهرب إلى فراشي في العاشرة، لأريح رأسي من ضجيج الواقع ، لأغفو قليلًا على جمال خيالي، أمارس فني عليه في صنع أحد الأفلام التي أتمنى تحقيقها إلى ان يعتليني الأرق ، والحزن ليعدون إيقاظي على ظلام الليل الدامس بعد منتصفه ، فأرى أن الجميع نائم ما عداي أنا و قلبي و وجهي البائس.
>>Click here to continue<<