أجمل لغة هي قبولك لنفسك .. شروقك وغروبك، انطلاقتك وخفوت الضوء في داخلك، ولاتحكم على أطوارك أو تقارن لحظة الانطفاء بما تعتقد
أنه شروق لدى غيرك.
حتى على مستوى العمل لن تكون طِوال عامك على درجة واحدة من العطاء ستأتي لحظات يقل فيها أو تشعر بفتور، وهنا ليست الفكرة أن تستسلم وإنما أن تكون واعيًا لها وتتعرف على مؤشراتها وتتقبل نفسك، وقبل هذا كذلك أن تعمل على إدخال أنشطة تساعدك على التوازن كالاهتمام المستمر بصحتك وجسدك وعنايتك الشخصية، وأضف على ذلك الصداقات الفاعلة التي تثريك وتحسّن من نفسك ومرونتك النفسية، والتجديد في الأنشطة وكسر الروتين من وقت إلى آخر ، كذلك تجربة فكرة العزلة الواعية التي تساهك في تنظيف داخلك وترتيب أولوياتك.
>>Click here to continue<<