قرأت تعريفًا خلاّبا عن شعور المرء كونه مُختار هو بالتحديد ولم يكن مجرد اضطرار أو اختيار عابر إنما هو أمنية متحققة من بين كل اختيارات المرء، فقال:
خطر لي أن أعرف؛ هل تتمنّاني من بين آلاف المسرّات والشؤون الصغيرة، والأمور التي يرغبُ المرء أن يستريح بجانبها؟
>>Click here to continue<<