يُغريكَ هذا النّور بي؟
لا تقتربْ
نارٌ أنا .. في موطنٍ رثٍّ خَرِبْ
لو كنتَ تحسبُني بلادًا ..
إنّنِي مَنفَى
إذا منْهُ اقتربتَ ستغتربْ
أو كُنتَ تحسبُني هدوءًا
ما أنا إلا الهياج
فلو دنوتَ ستضطربْ..
فَطنٌ اراكَ
فَكيفَ تَرجو كوثراً مِنّي،
و قَلبي ظامىٌ مهما شَربْ".
>>Click here to continue<<