TG Telegram Group & Channel
«عَلى الهَامِش!💛» | United States America (US)
Create: Update:

#حدث_في_الصالون《06》
‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏
​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​
"في الأيام الجارحة.. كل المواقف لفتات كريمة حتّى السؤال عن الحال"

زي أي إتنين بينهم علاقة بغض النظر عن مُسماها بتعتِر لينا مُشكلة .. الأيام بينا بقدر ما كانت هادئة بدت تظهر نقاشات عقيمة أنا ومؤمن ما قدرنا مرات كتيرة نصل لحلها .. في يوم بنتناقش عن موضوع مهم بالنسبة لي هو كان عندو فيهو وجهة نظر مُخالفة قلت ليو .. أفصلني. 

حقيقي كانت كلمة طلعت مني في لحظة زعل فهو ما صدق وقال لي:
-قلتي كدا؟ أوكيه. 
وفصل الخط طوالي لا رجع لي لا أنا رجعت ليو.

مشيت الرحلة بتاعتي مع إنو اللمة دي أنا مخططة ليها من زمن بس شدة ما مسخت علي إتمنيت لو وصلنا لحل بدل ما أمشي وأنا زعلانة كدا.

عديت اليوم وأنا بعاين في تلفوني في نص اللمة والونسة بفتح الداتا يمكن ألقى رسالة منو .. لما قنعت وحسيت بإني بهدر في إحساس حلو مفروض أعيشو قفلت تلفوني وحاولت أستمتع بس ما قدرت اول ما فتحتو جاتني مكالمة منو. 

-السلام عليكم. 
=رديت بي لهفة وعليكم السلام.
-كويسة إنتِ؟
=الحمدلله. 
-أها رجعتوا السكن ولا لسة؟
=في الطريق.
-إتبسطي؟
=عايز الصراحة؟
-أي.
=أنا ما كان أقفل الموضوع لأني متضايقة بسببو وعديت نص اليوم مقلقة ما فهمت من الرحلة شي. 
-عارف وعشان كدا إتصلت أقول ليك إستمتعي بوقتك وخلي بالك من نفسك كلها يومين ما تعديها زعل إتبسطي.
=ما زعلان يعني؟
-ودا علاقتو شنو؟
=ما قادرة أفهمك نحن مش أمس فصلناها من بعض؟
-فصلناها من الموضوع وداك يوم براو والليلة يوم براو ونحن لسة مع بعض.
=أسفة يا مؤمن.
-إعتذار ما مقبول حنتفاهم في المشكلة .. بعد تجي راجعة أما أسي إتصلت أطمن عليك.
=لقيت نفسي بضحك حقيقي حركات ماما بالكربون تزعلني وتناديني للأكل .. طيب أنا عايزة أقول ليك حاجة.
-قولي ..!
=أنا أسفة يا مؤمن والله ما قصدي بس إنت لما تجوط معاي أنا بتوتر ودايمًا رفضك بكون قاطع ما بتديني فُرصة أشرح ليك.
-نور حنتفاهم لما تجي أسي عايز المشكلة دي تتقفل عندك كلام حلو عايزة تقولي إتفضلي غير كدا ما مسموح.
=طيب حرسل ليك الصور بعدين.
-خلي بالك من نفسك .. أشحني تلفونك وأرجعي أكلي وختي حاجاتك المهمة جنبك .. ووريني تحركاتك اول باول .. لو حصلت ليك أي حاجة إتصلي علي أوكيه ..؟
=حاضر .
-يلا في أمان الله. 

دا موقف واحد من بين عشرة مواقف حصلت بينا .. في كل مرة مؤمن بخت المشكلة بالجنبة لدرجة حتى وأنا متشاكلة معاه ما بتردد إذا إحتجت حاجة أمشي ليو. 

موقف تاني:
كُنا أنا ونونا في السوق وإتأخر الوقت إتصل علي وتلفوني كان صامت ما إنتبهت للمكالمات رجعت البيت مرهقة ختيتو في الشحن ونمت صحيت متأخرة شديد .. لقيت الساعة 1ص ومكالمات كتيرة منو قلت الزمن إتأخر حتصل ليو الصباح .. وبرضو إتشاكلنا بسبب الموقف دا يومين ما كان بتكلم معاي بس برد على مسجاتي ببرود لما لاقيتو وقعدنا عشان نحل المشكلة اول كلمة قالا لي:
-بتستهتري بمشاعري ودي الحاجة المزعلاني.

الموقف دا حسسني إني أنانية شديد ولو كان حصل معاي كدا مستحيل أرضى بسهولة بس هو كالعادة خت المشاكل بالجنبة وسامحني وهو بقول لي:
-يا نور مشكلتي معاك قلبي بريدك وما بعرف أطول في الزعل منك. 

من وقتها وأنا بعمل لزعلو حساب .. حاجات كتيرة إتغيرت من بعد سفرتي البدون رضاهو .. إحساس إنو حتى ونحن متشاكلين فضل يطمن علي ويهتم لأمري .. ولما جيت لاقاني وصلني للبيت بدون ما يحسسني إنو المشكلة لسة قائمة ..💛

#حدث_في_الصالون《06》
‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏
​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​
"في الأيام الجارحة.. كل المواقف لفتات كريمة حتّى السؤال عن الحال"

زي أي إتنين بينهم علاقة بغض النظر عن مُسماها بتعتِر لينا مُشكلة .. الأيام بينا بقدر ما كانت هادئة بدت تظهر نقاشات عقيمة أنا ومؤمن ما قدرنا مرات كتيرة نصل لحلها .. في يوم بنتناقش عن موضوع مهم بالنسبة لي هو كان عندو فيهو وجهة نظر مُخالفة قلت ليو .. أفصلني. 

حقيقي كانت كلمة طلعت مني في لحظة زعل فهو ما صدق وقال لي:
-قلتي كدا؟ أوكيه. 
وفصل الخط طوالي لا رجع لي لا أنا رجعت ليو.

مشيت الرحلة بتاعتي مع إنو اللمة دي أنا مخططة ليها من زمن بس شدة ما مسخت علي إتمنيت لو وصلنا لحل بدل ما أمشي وأنا زعلانة كدا.

عديت اليوم وأنا بعاين في تلفوني في نص اللمة والونسة بفتح الداتا يمكن ألقى رسالة منو .. لما قنعت وحسيت بإني بهدر في إحساس حلو مفروض أعيشو قفلت تلفوني وحاولت أستمتع بس ما قدرت اول ما فتحتو جاتني مكالمة منو. 

-السلام عليكم. 
=رديت بي لهفة وعليكم السلام.
-كويسة إنتِ؟
=الحمدلله. 
-أها رجعتوا السكن ولا لسة؟
=في الطريق.
-إتبسطي؟
=عايز الصراحة؟
-أي.
=أنا ما كان أقفل الموضوع لأني متضايقة بسببو وعديت نص اليوم مقلقة ما فهمت من الرحلة شي. 
-عارف وعشان كدا إتصلت أقول ليك إستمتعي بوقتك وخلي بالك من نفسك كلها يومين ما تعديها زعل إتبسطي.
=ما زعلان يعني؟
-ودا علاقتو شنو؟
=ما قادرة أفهمك نحن مش أمس فصلناها من بعض؟
-فصلناها من الموضوع وداك يوم براو والليلة يوم براو ونحن لسة مع بعض.
=أسفة يا مؤمن.
-إعتذار ما مقبول حنتفاهم في المشكلة .. بعد تجي راجعة أما أسي إتصلت أطمن عليك.
=لقيت نفسي بضحك حقيقي حركات ماما بالكربون تزعلني وتناديني للأكل .. طيب أنا عايزة أقول ليك حاجة.
-قولي ..!
=أنا أسفة يا مؤمن والله ما قصدي بس إنت لما تجوط معاي أنا بتوتر ودايمًا رفضك بكون قاطع ما بتديني فُرصة أشرح ليك.
-نور حنتفاهم لما تجي أسي عايز المشكلة دي تتقفل عندك كلام حلو عايزة تقولي إتفضلي غير كدا ما مسموح.
=طيب حرسل ليك الصور بعدين.
-خلي بالك من نفسك .. أشحني تلفونك وأرجعي أكلي وختي حاجاتك المهمة جنبك .. ووريني تحركاتك اول باول .. لو حصلت ليك أي حاجة إتصلي علي أوكيه ..؟
=حاضر .
-يلا في أمان الله. 

دا موقف واحد من بين عشرة مواقف حصلت بينا .. في كل مرة مؤمن بخت المشكلة بالجنبة لدرجة حتى وأنا متشاكلة معاه ما بتردد إذا إحتجت حاجة أمشي ليو. 

موقف تاني:
كُنا أنا ونونا في السوق وإتأخر الوقت إتصل علي وتلفوني كان صامت ما إنتبهت للمكالمات رجعت البيت مرهقة ختيتو في الشحن ونمت صحيت متأخرة شديد .. لقيت الساعة 1ص ومكالمات كتيرة منو قلت الزمن إتأخر حتصل ليو الصباح .. وبرضو إتشاكلنا بسبب الموقف دا يومين ما كان بتكلم معاي بس برد على مسجاتي ببرود لما لاقيتو وقعدنا عشان نحل المشكلة اول كلمة قالا لي:
-بتستهتري بمشاعري ودي الحاجة المزعلاني.

الموقف دا حسسني إني أنانية شديد ولو كان حصل معاي كدا مستحيل أرضى بسهولة بس هو كالعادة خت المشاكل بالجنبة وسامحني وهو بقول لي:
-يا نور مشكلتي معاك قلبي بريدك وما بعرف أطول في الزعل منك. 

من وقتها وأنا بعمل لزعلو حساب .. حاجات كتيرة إتغيرت من بعد سفرتي البدون رضاهو .. إحساس إنو حتى ونحن متشاكلين فضل يطمن علي ويهتم لأمري .. ولما جيت لاقاني وصلني للبيت بدون ما يحسسني إنو المشكلة لسة قائمة ..💛


>>Click here to continue<<

«عَلى الهَامِش!💛»




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)