هَوِن عَليك
تدري بأنكَ ما جرحتَ العُمرَ
إلا مِن يَديك
وتَظَلُّ تَنضحُ بعدها حُزنًا
وتَفركُ راحَتيك
ما أَول الخَيباتِ هذي
رُغم موقعها لديك
هي خَيبةٌ أخرى
وأُخرى في الطريقِ غدًا إليك
يا أنت!
من يدري متى الأيامُ تُطفئُ مُقلتَيك؟
هَوِن عَليك.
>>Click here to continue<<