البعض ممن أدرك العشر الأواخر وأتم قيام لياليها في المساجد، يستاء من أنه لم يعطِ العبادات حقها ويجتاحه شعور بالنقص والتقصير، وعليه فنقول :
- بلوغك العشر الأواخر وقيام لياليها نعمة من الله اصطفاك بها عن كثير ممن اجتاحتهم الغفلة في هذه الأيام المباركة
- لا ترفع سقف أمنياتك في العبادات فوق طاقتك بحيث تجد نفسك مقصرًا مهما أتيت به من اجتهاد ونشاط
- أكثر هذه الحالات سببها التقصير في الاستعداد المسبق لرمضان قبل بلوغه، لذلك اجعله دافعًا ودرسًا لك في رمضان القادم
- ما زال في الشهر بقيّة، فاستبق الخيرات
>>Click here to continue<<