TG Telegram Group & Channel
قناة الإخوة السلفية | United States America (US)
Create: Update:

من المشايخ الذين تصدوا مؤخرا للبرمجة المنهجية، الشيخان الفاضلان محمد فركوس وعايد الشمري حفظهما الله، وكلامهما كثير حول هذا وقبل سنوات حذرا من هذا المنهج الهجين ومن أصحابه، وفي أحد صوتيات الشيخ عايد التي بعنوان (لا نريد حدادية تغلو في الحكام) قال في بدايتها (بعض الناس لو جبت كلمة حاكم طوالي أتته ردة فعل، حتى أن بعضهم لما تقول على الحكام كذا والحكام يتمسكون بالكتاب والسنة والحاكم المسلم عليه كذا، قال :أنت إخواني وإلا تكفيري، نحن سلفيين ترى. اه
أنظر قوله (جبت كلمة حكام) (أتته ردة فعل) (قال أنت إخواني وإلا تكفيري) وهذا عين البرمجة.
كالجهاز بعد تلقيه المعلومات، مجرد أن تدخل في البحث كلمة كذا تخرج لك النتائج بحسب ما تم برمجته عليه..
نفس الشيء فعلوه مع السلفيين الذين كانوا أبعد الناس عن هذه الأمور، كونهم أهل دليل وأصحاب حجة وبرهان وليسوا سيقة لأحد.
برمجة الحكم على الناس وعلى مناهجهم لبعض الكلمات التي صدرت منهم ولو كانت حقا وكانوا أهل حق.
كما سبق ماذكره الشيخ عايد، تقول الحكام عليهم تحكيم شرع الله، مباشرة يحكم عليك .. إخواني.. خارجي.
تقول بالإنكار العلني.. سروري
تقول إن الحكم إلا لله.. قطبي.
وبرمجة الحكم على المواقف وعلى المسائل تبعا لجهة معينة وهذا ماسماه الشيخ فركوس حفظه الله بالوجهة التقليدية، برمجوا على أن كل ما صدر من هذه الجهة هو الحق ويجب الأخذ به ومادون ذلك فباطل ولو عضدته بألف دليل، وما مسألة الصلاة بالتباعد عنا ببعيد.
وبرمجة الولاء والبراء على الأماكن والأوطان والسياسات، فمن وافق سياسة هذا البلد ودافع على هذا الوطن كان سليم المنهج ومن سكت فقد خذل ومن خالف فهو مخالف.

هذه باختصار أمثلة على البرمجيات المنهجية والمنهج الهجين الذي بثوه ودسوه في أوساط السلفيين ونسبوه إلى السلف وشوهوا سمعة كل من حاربه ودعى إلى المنهج القويم.
يونس تباني وفقه الله...

من المشايخ الذين تصدوا مؤخرا للبرمجة المنهجية، الشيخان الفاضلان محمد فركوس وعايد الشمري حفظهما الله، وكلامهما كثير حول هذا وقبل سنوات حذرا من هذا المنهج الهجين ومن أصحابه، وفي أحد صوتيات الشيخ عايد التي بعنوان (لا نريد حدادية تغلو في الحكام) قال في بدايتها (بعض الناس لو جبت كلمة حاكم طوالي أتته ردة فعل، حتى أن بعضهم لما تقول على الحكام كذا والحكام يتمسكون بالكتاب والسنة والحاكم المسلم عليه كذا، قال :أنت إخواني وإلا تكفيري، نحن سلفيين ترى. اه
أنظر قوله (جبت كلمة حكام) (أتته ردة فعل) (قال أنت إخواني وإلا تكفيري) وهذا عين البرمجة.
كالجهاز بعد تلقيه المعلومات، مجرد أن تدخل في البحث كلمة كذا تخرج لك النتائج بحسب ما تم برمجته عليه..
نفس الشيء فعلوه مع السلفيين الذين كانوا أبعد الناس عن هذه الأمور، كونهم أهل دليل وأصحاب حجة وبرهان وليسوا سيقة لأحد.
برمجة الحكم على الناس وعلى مناهجهم لبعض الكلمات التي صدرت منهم ولو كانت حقا وكانوا أهل حق.
كما سبق ماذكره الشيخ عايد، تقول الحكام عليهم تحكيم شرع الله، مباشرة يحكم عليك .. إخواني.. خارجي.
تقول بالإنكار العلني.. سروري
تقول إن الحكم إلا لله.. قطبي.
وبرمجة الحكم على المواقف وعلى المسائل تبعا لجهة معينة وهذا ماسماه الشيخ فركوس حفظه الله بالوجهة التقليدية، برمجوا على أن كل ما صدر من هذه الجهة هو الحق ويجب الأخذ به ومادون ذلك فباطل ولو عضدته بألف دليل، وما مسألة الصلاة بالتباعد عنا ببعيد.
وبرمجة الولاء والبراء على الأماكن والأوطان والسياسات، فمن وافق سياسة هذا البلد ودافع على هذا الوطن كان سليم المنهج ومن سكت فقد خذل ومن خالف فهو مخالف.

هذه باختصار أمثلة على البرمجيات المنهجية والمنهج الهجين الذي بثوه ودسوه في أوساط السلفيين ونسبوه إلى السلف وشوهوا سمعة كل من حاربه ودعى إلى المنهج القويم.
يونس تباني وفقه الله...
👍3


>>Click here to continue<<

قناة الإخوة السلفية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)