ماذا لو اختصك الله بحنانه ؟
قال السعدي عند تفسير آية:
﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾
أي: " رحمة ورأفة، تيسرت بها أموره،
وصلحت بها أحواله، واستقامت بها أفعاله "
اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا،
ولُطفًا تدرأ به عنّا النوائب.
*نذكركم بورد القرآن
أكثر وتزود من الصلاة علي النبى صلى الله عليه وسلم
>>Click here to continue<<