هُناك رحمة تتنزّل على حامل القرآن، يُصاحبها لذةً بسرد الجُزء والجزئين، غالباً هذه الرحمة تكون أثناء جلوسه في مُصلّاه بعد صلاة الفجر، ماإن يذكر الله كثيراً ويأخذ مُصحفه إلا وأتته الدنيا راغمة، وأتاهُ الخير ينهمل، وفُتح له من التيسير الذي لايخطر ببال، وسلامٌ عليه حينها من أيِّ كدر.
>>Click here to continue<<