« سُئِلَ ابن تيمية رحمه الله عمَّن يريد الاستقامة على الطريق، لكنه كلما سارَ قليلًا خارَتْ قواه وانحلّت عُرى عزيمته، فذكرَ للسائلِ أمورًا تنفعه، ثم أشارَ لمعنى دقيقٍ يغفل عنه كثير من السالكين، وهو التذكيرُ بمرحلةِ تمحيص وابتلاء حتمية» فقال: " وليصبِر على ما يعرض له من الموانعِ والصوارفِ، فإنه لا يلبث أن يؤيده الله بروح منه ".
>>Click here to continue<<