شَهِدتُ طيفكِ في أعمَاق ذاكِرتي
منذ الوِلادة ما فارقتِ أوردتي
رأيتُ قبركِ يا مولاتي فانسكبَت
منِّي الدُّموع ودانَ اللهفُ قافيتي
تعتَّقَ العشقُ في كَينونتي ولهاً
واخضرَّ غصنُ الولا يَنمو بسُنبلتي
عليكِ منِّي سلامُ الله يا أمَلي
يا رحمةَ الله حارَت فيكِ فلسفتي!
رقيَّة الطَّويل ✍🏻
.
>>Click here to continue<<