ياسهر ذيچ الليالي شگد حَزينة
بيش أذكرك وإحنا اصلاً مَا بدينة
يادمَع ذيچ الرسَايل والحچي المكتُوب بيها
وأنتَ ما تفتحهَا صاير,
مَدري بيك الصوچ, بينة!
بالچذب دزلك رسالة وبالغلط سُويها مرة
يمهَا تاريخ الرسَالة البيها مَرة أذكُر حچينه
أذكر أخر شي كتبتة,
گُتلي خَلنطُويها الأيام الجزتنة
ونبدِي بالصفحة الجديدة, هيَه منهَا وأنتهِينة,
خَضر بخدنة وَرد گد ما بچينه,
ياضوة عِيون الشُوارع, بيتنَه أضلم ما تجينَه!
مرة گُتلك عوف كُل الناس وابقى بين أدينة
وأنتَ ماصدگت يُمكن
شو عفتنَه والحچي تطبق علينه,
شلون گلبك طاوعك وتگُلي
شَوف أنسَان ثاني!
وروحُو وصلوله الرسالة,
هُو راد يشُوف ثاني, وچان حُبك عامي عينة
.
>>Click here to continue<<