TG Telegram Group & Channel
الفن اليمني الاصيل | United States America (US)
Create: Update:

#في_بيتي5
#يمني2 "البارت العاشر"

كملت اقراء الرساله واقتلبت لا عند عمنا وهو بيقراء نفس الرساله في تلفونه وقلت له ماهو هذا يا عمنا وكيف بتقل بنتي سلى عندها انت تعرفها شلني طريقها يا عمنا ، قال اسمع يا يمني انا ما كنتش اعرف من انت واول ما عرفت ما صدقتش ماهي المصادفه تيه بس اعتقد ان كل شي كان مدروس ومخطط من قبل اقدار ، ذلحين خلينا نسير المهمه تيه ولما نكمل عنتحرك طريق اقدار وعتفهم كل شي بالتفصيل ، قلت له خير يا عمنا هيا نسير المهمه تيه وبنتي اعرفها من راسك ، ابسرني وهو مبتسم وشغل السيارة وتوكلنا ، وفي الطريق بنسال عمنا ، من هي اقدار هذه وليش اول ما ابسرتها يا عمنا افتجعت وحنا في البدروم المخبئ اللي في الجامعه حق المخترع واين سار المخترع قتلته او ما فعلتو به ؟ قال مش وقت يا يمني خلينا نركز على المهمه بالاول وبعدا عنتفاهم بنقلك ، وصلنا لا سعوان شارع الاربعين وطلعنا من طلعة بطنج وصلنا قبل نهايتها ولقينا سيارات فخمه مجنبات وقفنا السيارة ونزلنا على طول ، وصلنا للباب حق البيت وهو مردود وبه اثنين رجال مخزنين جنب الباب بيحرسو الباب ، عادنا بنقل لعمنا ما عنفعل بالحراس هولا ، ما دريت الا وعمنا خرج مسدسه وفيه الكاتم وقتلهم كان يطرحها في الراس ، وابسرني وقال مسرع فقدت شغفك في قتل الخبيثين هولا عبدة الشياطين ، ودخلنا البيت بس الغريب ان البيت فاضي مابش فيه احد الا عجوز بتصيح فوقنا وتقول من انتو ما تشتو ولمه تدخلو بيتي ، واحنا مدعممين لها ، وجالسين بندور من غرفه لا غرفة ، ودخلنا غرفه صغيره في الدور الأول وبه في الجدر ستاره مغطيه للجدر جيت ابسر ما قفاها وان به باب ، قلت يا عمنا جي ابسر الباب ذيه ، بس لين عيشلنا والبيت معمور عرض الجبل ، قال اكيد به مخبئ سري وهذا منفذ سري لا وسط الجبل ، وقبل ما ندخل الباب اقتلبت وابسرت العجوز ماسكه تلفونها ورسلت رساله نبعت على طول اشتي اشل التلفون،العجوز شلت التلفون ورجمته للجدر لما كسرته ، وعمنا نبع على طول وضرب في كتفها ابره مخدره ، شليت التلفون المكسر حقها ودخلته جيبي ، ودخلنا من الباب وقبالنا نفق عرض الجبل ، يعلم الله كم جلسو يحفروه ، وصلنا نهاية النفق ذيه وقبالنا ساع غرفة الاستقبال وغرفه على يمننا وقبالنا طريق مكمله لنفق ذيه ، انا ركزت ان به ناس بتهرب من النفق ذيه ، وما درينا الا وبه واحد خرج من الغرفه وفي يده سلاحه وبيضرب علينا ، على طول كونته في رجله لما اطرح ، والغريب ان الرجال هذا رجال معروف في شعبنا بدينه واخلاقه رجل دين عمري ما كنت اتوقع ان الشخص هذا يمسك سلاح ، دهفت باب الغرفه وابسرها غرفه كبيره في وسطها ماسه وحول الماسه كراسي وبه شاشه برجكتر في الجدر كأنها غرفة اجتماعات ، قلت لعمنا ، كتف الرجال وابسر اذا به فلاش او اي اوراق مهمه وشلها ، وانا شلحق اللي هربو ، جريت طريق النفق ذيك والغريب ان النفق كله متجه نحو اليسار وكأننا بندور وصلت لا نهايته وبه فتحه عرض الجبل ساع الكهف ، ابسر لا تحت الجبل وقد به سيارات بتهرب ، عرفت انهم هربو ، رجعت على طول لا عند عمنا ، وقد في يده شوية اوراق وفلاشه خرجها من جيب الرجال هذا اللي عمره في الخمسينات ، وخرجنا من البيت اللي دخلنا منه ، وانا بنقله ضروري يا عمنا نشل معانا العجوز تيه ، شكلها نقطة الاتصال بينهم كلهم وتعرفهم كلهم ، هي اللي عتوصلنا للحل ، قال تعجبني عقليتك يا يمني ، اول ما دخلنا البيت حق العجوز لقينا العجوز ميته وفيها ثلاث رصاص وسط صدرها ، قلت يا عمنا هي اللي بلغتهم ، واول ما درو هربو وذلحين قتلوها عيال الكلب ، بيعتبرو الناس عندهم بلا قيمه وينهو حياة من يشتو في لمح البصر ، قال قد قلت لك يا يمني ذيه عالم خبيث وتوقع فيه كل شي ، واخبث ما فيه انهم بيخفو خباثتهم خلف ملامح طيبه ما تتوقعش يخرج منها شي واكبر مثال عندك العجوز تيه ، شلينا الرجال المكون معانا وطلعناه فوق السيارة واتوكلنا ، والرجال المكون بيتوجع في الكرسي الخلفي للسيارة وبيقل من انتو؟؟ انتو داريين من انا ،حرام لا اخليكم تتمنو الموت ، اقتلبت لا عنده وخفعته بجحر المسدس في ركبته وقلت له اصه ما تتكلمش الا لما أاذن لك يا حيوان ، معقوله انت بكل هيبتك وشخصك المرموق في المجتمع معقوله بكل احترامك تكون انت من اكبر عروق الفساد والخباثه في بلادي ، معقوله احنا اغبياء لتيه الدرجه وما عاد بنقدرش نفهم من هو بيعبد الشيطان ويتنكر بقناع الدين وعبادة الله ، الله بريئ منكم ومن عبادتكم النجسه تيه ، ذلحين لسمع لك نخس ، ما دريت الا وعمنا مكني ابره وقال خدر الجني هذا عنسير مكان ما نشتيش احد يعرفه ، شليت الابره وضربتها في فخذ الرجال لما فقد الوعي ، وقلت له ذلحين عنسير يا عمنا لا عند اقدار صح ، قال ايوه وهنيك اقدار عتجابرك بكل شي ما ينفعش اجابرك انا لان المخترع قد سمم عقلك باكاذيبه ، مابش اخبث من الرجال ذيه ، واتقي شر من احسنت اليه ، وصلنا وعمنا بيقل هيا ننزل يا يمني ، قلت اين البيت مابش قبالنا الا محل صرافه مقفل ،

#في_بيتي5
#يمني2 "البارت العاشر"

كملت اقراء الرساله واقتلبت لا عند عمنا وهو بيقراء نفس الرساله في تلفونه وقلت له ماهو هذا يا عمنا وكيف بتقل بنتي سلى عندها انت تعرفها شلني طريقها يا عمنا ، قال اسمع يا يمني انا ما كنتش اعرف من انت واول ما عرفت ما صدقتش ماهي المصادفه تيه بس اعتقد ان كل شي كان مدروس ومخطط من قبل اقدار ، ذلحين خلينا نسير المهمه تيه ولما نكمل عنتحرك طريق اقدار وعتفهم كل شي بالتفصيل ، قلت له خير يا عمنا هيا نسير المهمه تيه وبنتي اعرفها من راسك ، ابسرني وهو مبتسم وشغل السيارة وتوكلنا ، وفي الطريق بنسال عمنا ، من هي اقدار هذه وليش اول ما ابسرتها يا عمنا افتجعت وحنا في البدروم المخبئ اللي في الجامعه حق المخترع واين سار المخترع قتلته او ما فعلتو به ؟ قال مش وقت يا يمني خلينا نركز على المهمه بالاول وبعدا عنتفاهم بنقلك ، وصلنا لا سعوان شارع الاربعين وطلعنا من طلعة بطنج وصلنا قبل نهايتها ولقينا سيارات فخمه مجنبات وقفنا السيارة ونزلنا على طول ، وصلنا للباب حق البيت وهو مردود وبه اثنين رجال مخزنين جنب الباب بيحرسو الباب ، عادنا بنقل لعمنا ما عنفعل بالحراس هولا ، ما دريت الا وعمنا خرج مسدسه وفيه الكاتم وقتلهم كان يطرحها في الراس ، وابسرني وقال مسرع فقدت شغفك في قتل الخبيثين هولا عبدة الشياطين ، ودخلنا البيت بس الغريب ان البيت فاضي مابش فيه احد الا عجوز بتصيح فوقنا وتقول من انتو ما تشتو ولمه تدخلو بيتي ، واحنا مدعممين لها ، وجالسين بندور من غرفه لا غرفة ، ودخلنا غرفه صغيره في الدور الأول وبه في الجدر ستاره مغطيه للجدر جيت ابسر ما قفاها وان به باب ، قلت يا عمنا جي ابسر الباب ذيه ، بس لين عيشلنا والبيت معمور عرض الجبل ، قال اكيد به مخبئ سري وهذا منفذ سري لا وسط الجبل ، وقبل ما ندخل الباب اقتلبت وابسرت العجوز ماسكه تلفونها ورسلت رساله نبعت على طول اشتي اشل التلفون،العجوز شلت التلفون ورجمته للجدر لما كسرته ، وعمنا نبع على طول وضرب في كتفها ابره مخدره ، شليت التلفون المكسر حقها ودخلته جيبي ، ودخلنا من الباب وقبالنا نفق عرض الجبل ، يعلم الله كم جلسو يحفروه ، وصلنا نهاية النفق ذيه وقبالنا ساع غرفة الاستقبال وغرفه على يمننا وقبالنا طريق مكمله لنفق ذيه ، انا ركزت ان به ناس بتهرب من النفق ذيه ، وما درينا الا وبه واحد خرج من الغرفه وفي يده سلاحه وبيضرب علينا ، على طول كونته في رجله لما اطرح ، والغريب ان الرجال هذا رجال معروف في شعبنا بدينه واخلاقه رجل دين عمري ما كنت اتوقع ان الشخص هذا يمسك سلاح ، دهفت باب الغرفه وابسرها غرفه كبيره في وسطها ماسه وحول الماسه كراسي وبه شاشه برجكتر في الجدر كأنها غرفة اجتماعات ، قلت لعمنا ، كتف الرجال وابسر اذا به فلاش او اي اوراق مهمه وشلها ، وانا شلحق اللي هربو ، جريت طريق النفق ذيك والغريب ان النفق كله متجه نحو اليسار وكأننا بندور وصلت لا نهايته وبه فتحه عرض الجبل ساع الكهف ، ابسر لا تحت الجبل وقد به سيارات بتهرب ، عرفت انهم هربو ، رجعت على طول لا عند عمنا ، وقد في يده شوية اوراق وفلاشه خرجها من جيب الرجال هذا اللي عمره في الخمسينات ، وخرجنا من البيت اللي دخلنا منه ، وانا بنقله ضروري يا عمنا نشل معانا العجوز تيه ، شكلها نقطة الاتصال بينهم كلهم وتعرفهم كلهم ، هي اللي عتوصلنا للحل ، قال تعجبني عقليتك يا يمني ، اول ما دخلنا البيت حق العجوز لقينا العجوز ميته وفيها ثلاث رصاص وسط صدرها ، قلت يا عمنا هي اللي بلغتهم ، واول ما درو هربو وذلحين قتلوها عيال الكلب ، بيعتبرو الناس عندهم بلا قيمه وينهو حياة من يشتو في لمح البصر ، قال قد قلت لك يا يمني ذيه عالم خبيث وتوقع فيه كل شي ، واخبث ما فيه انهم بيخفو خباثتهم خلف ملامح طيبه ما تتوقعش يخرج منها شي واكبر مثال عندك العجوز تيه ، شلينا الرجال المكون معانا وطلعناه فوق السيارة واتوكلنا ، والرجال المكون بيتوجع في الكرسي الخلفي للسيارة وبيقل من انتو؟؟ انتو داريين من انا ،حرام لا اخليكم تتمنو الموت ، اقتلبت لا عنده وخفعته بجحر المسدس في ركبته وقلت له اصه ما تتكلمش الا لما أاذن لك يا حيوان ، معقوله انت بكل هيبتك وشخصك المرموق في المجتمع معقوله بكل احترامك تكون انت من اكبر عروق الفساد والخباثه في بلادي ، معقوله احنا اغبياء لتيه الدرجه وما عاد بنقدرش نفهم من هو بيعبد الشيطان ويتنكر بقناع الدين وعبادة الله ، الله بريئ منكم ومن عبادتكم النجسه تيه ، ذلحين لسمع لك نخس ، ما دريت الا وعمنا مكني ابره وقال خدر الجني هذا عنسير مكان ما نشتيش احد يعرفه ، شليت الابره وضربتها في فخذ الرجال لما فقد الوعي ، وقلت له ذلحين عنسير يا عمنا لا عند اقدار صح ، قال ايوه وهنيك اقدار عتجابرك بكل شي ما ينفعش اجابرك انا لان المخترع قد سمم عقلك باكاذيبه ، مابش اخبث من الرجال ذيه ، واتقي شر من احسنت اليه ، وصلنا وعمنا بيقل هيا ننزل يا يمني ، قلت اين البيت مابش قبالنا الا محل صرافه مقفل ،


>>Click here to continue<<

الفن اليمني الاصيل




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)