"نادِ علياً مظهر العجائب"
ناديتُ ناديتُ والأكوان تستمعُ
بـ"يا عليّ" يقيناً ينتهي الوجعُ
بابٌ من الهمّ في قلبيْ الكسيرِ وما
بغير كفيك هذا الباب يُقتلعُ
ما ثَم غيرُ عليٍّ عند مُعضلتي
إذا أناديه عني الضرُّ يندفعُ
"ياءُ النداءِ" إذا في محنةٍ وقعَت
تقول يا حيدرَ ادركني.. فترتفعُ
>>Click here to continue<<