✍ د/محمد جميح
حاصر المجرمون غزة براً وبحراً، لكنها قفزت من فوق الجدار ولاحقتهم في كل مكان.
واليوم يهتف طلبة أعرق الجامعات الأمريكية: غزة حرة، فلسطين حرة.
تمثل غزة قصة الضحية الذي يجلد الجلاد، والسجين الذين قيد السجان.
ألمها فوق الاحتمال، لكنها مثلت نموذج المدينة الخالدة التي لا تعرف الانكسار.
رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
>>Click here to continue<<