وأربابُ العزائم والبصائر أشدُّ ما يكونون استغفارًا عقيبَ الطَّاعات؛ لشهودهم تقصيرَهم فيها، وتركَ القيام لله بها كما يليق بجلاله وكبريائه، وأنَّه لولا الأمرُ لَما أقدَمَ أحدُهم على مثل هذه العبوديّة، ولا رضيها لسيِّده.
-ابن القيِّم
>>Click here to continue<<