ماتَ فينا الكثير أيها السادة
انتهاءً بالعُروبةِ والغيرة …
فقد قَتلوا عَليّاً بالديمُقراطيةِ الزائفة!
والخُلفاء تم قصفهم (بالخطأ) في قلوبنا من قِبل طائراتِ مجلس الأمن.. حتى مُحمَّدٌ صلّى الله عليه وآله، فقد اغتالوه علناً بمواقع التواصل!
ثُم كِتاب الله الذي لم يبقَ لنا منه سوى رماد يتطاير علينا من أوروبا …
أمّا عن الرَب فلا أعلم أين ذهبنا به من داخلنا.
>>Click here to continue<<