أدري نظرها ما يِمرّ بلا إيلام
وسكّن فؤادي قبل أعرف خبرها
خانتني اللحظة، وأنا شاعر وهي هام
وصار القصيد يعيش من بعض سحرها
أحاكي السحايب مثل طفلٍ بـ أحلام
ينطر وميض البرق، ويخشى خطرها
يا ليتني لحظة وصل ما بها آلام
أحيا وأذوق الحب من دون جمرها
>>Click here to continue<<