لا تلوم اللي سرى دربه على غير ارتياحي
ما لقى بيده سِوى صمته ودمعه يحتريها
كل خطوة تايهه، والحزن ساكن في جماحي
والمواقف ما رحمت نفسٍ كتمت ما فيها
كم نويت أبتعد، لكني أعود من إنشراحي
لين صرت أسأل: “وش اللي فـ الزمن يستاهليها؟”
يا كثر ما قلت: “أنا بأتجاوز حدود الجراحي”
لين صارت كل زلة، ذكرياتٍ أبتليها
>>Click here to continue<<