TG Telegram Group & Channel
💜🔮روايات🔮💜 | United States America (US)
Create: Update:

جون:سآتي لرؤيتك مره أخرى قريباً....لذا اطلب منك ان تكون قوياً وتتغلب على ذلك لاني سآتي وأحضر معي بعض الرفاق...واخبرني بما تتمنى لاحضره معي المره القادمه.

الطفل:حقاً؟اممممم أريد .....نعم أريدك أن تأتي مع طفلك.

صدم ذلك الرد جون..عقد لسانه تماماً.

الطفل:لقد لاحظت نظرتك نحو الاطفال الصغار هناك في الحضانه....لذا فقد كان واضحاً انك تريد أن تصبح أباً...

ابتسم جون بكسره وقال له:وانت يا صغير ماذا تتمنى أن تكون؟

الطفل:طبيباً...اريد ان اكون طبيب أورام....لاخبر الاطفال التي ستمر بتجربتي بما علمته لي امي....ان الرب يحبني وسيساعدني وان لا شيء اخاف منه واني اذا مت سأذهب للجنه.

جون:أتمنى أن اراك طبيبا مشهورا ايها الصغير القوي....لكن ما اسمك؟!

الطفل:زيد...اسمي زيد.

جون:زيد اسم جميل.

انهت ندى عملها لتخرج وتجد جون جالس بجانب طفل صغير لتذهب نحوهما.

ليرفع جون عينيه لتقابله عينيها التي تتجول على الأرض.

زيد:حسناً سأذهب الان لدي جلسه علاج...حظاً موفقاً يا صديقي الجديد.
وغمز له

ابتسم جون ونظر لندى وقال:آسف على ازعاجك...تفضلي بالجلوس.
جلست على آخر كرسي بعيدا عنه..

جون:فقط أردت سؤالك هل كنتي بخير طوال هذه المده؟

استغربت ندى لترفع ناظريها باستغراب لكن سرعان ما تخفضهما مجدداً.

جون:اقصد هل تعرض لكي أحد او شيء ما؟؟

ندى:ل..لا.

جون:اسأل لانكي رأيتي ما حدث ذلك اليوم فمؤكد ان ذلك الرجل يعلم انني ساعدتك بشيء ما..وان لكي علاقه بنا.....فكنت قلقاً من أن يكون قد اقدم على فعل غريب....او انكي شعرتي باحد يراقبك.

نبض قلبها بعنف لتجاوب على استحياء:لا لم يحدث شيء لي...أشعر بأشخاص يراقبونني لكن لم يحدث لي شيء..

جون:هل يراقبك احدهم؟؟

ندى:نعم لست انا فقط...جميع صديقاتي يشعرون بذلك.

جون:ايمكنكي اخباري من منهم؟

ندى:الطبيبه الذي ذهب يونغي...اقصدي يونغي شي لرؤيتها.
والطبيبتين اللتين احضرتكم الى هنا من الحادث.
والفتاه التي تم اختطافها.

اغمض جون عينيه وتشابكت يديه واضعاً اياها على جبهته يسندها بتفكير وعدم حيلة.

جون:حسناً شكرا لكي يا انسه....كوني حذرة جيداً....وآسف لانكي ربنا تكونين بخطر أيضا بسببنا.

ندى:ارجوك لا تقل ذلك...انتم بانقتان بعد كل شيء.

جون:ماذا؟؟لم اسمع؟

ندى:لا....لا شيء...شكرا لك..سأذهب.

ابتسم جون لانه سمع ما قالته جيداً.
وقف امام الزجاج الذي يفصلة عن حضانه الاطفال حديثي الولاده لكن هذه المره هو يبتسم ويقول:هل يمكنني حقاً ان افتح قلبي مجدداً؟؟وان افي بوعدي يا زيد؟


في مكان آخر يبحث يون عن الطبيبه ويسأل عنها لكن لا أحد يعلم مكانها..
عند الطبيبه كانت تقف منتظره ان تأتي صديقتها ليسحبها شخص ما الى زاوية بعيده عن الناس.

كادت أن تصرخ لكن ذلك الرجل اسكتها وقال لها:هاي انتي......


حبيبه:من أنت؟؟

الرجل:لا تحتاجين ان تعلمي من انا....فقط جاوبي عن سؤالي.
أين هم مخفيين الان؟؟


حبيبه:م..من انت....وماذا تقصد لا أعلم ما تتحدث عنه.

امسكها من ذراعها بقوة وهي كانت مشغوله بشيء ما.

الرجل:اخبرتكي الا تلعبي معي....انت تعلمين جيداً ما أريده منكي...أين هم هؤلاء الملاعين؟

حبيبه:لا أعلم.

الرجل:أقسم انكي الم تخبريني الان سيحدث شيء لا تريدينه.

بدأ تنفسها يتسارع....وصدرها يعلوا ويهبط بخوف....هي تستطيع استخدام حركات الدفاع عن النفس....لكنها لا تقوى على فعل ذلك الان الرجل الذي أمامها مخيف.....لا تعلم حتى من اين ظهر ظلت تدعوا الله ان صديقتها ستصل في اي لحظه.

استغلت الفرصه وصرخت بشدة.

ليصفعها الرجل بقوه لتسقط على الأرض..لكن سرعان ما تقف مباشرةً.


ليمسكها الرجل من كتفيها....لتركله في قدمه بقوه.
ليغضب الرجل ويقول لها:الا تعلمين من نحن ايتها الع........

ليتلقى لكمة أخرسته.

يون:نعم نتمنى أن نعلم من انتم حقاً...لذا فهذا كان طلب بسيط مني لتخبرنا من أنتم.

الرجل:أيها الوغد...مين يونغي....أقسم انني سأقتلكم جميعاً.

ليلتف هارباً ليجد جسد جون في وجهه.

ليركض نحوه يحاول الهرب لكن جون قد استخدم الحركات القتاليه التي تعلمها للدفاع عن نفسه.

جون في نفسه:اللعنه هذا الرجل قوي.

ثم صرخ:هيونغ خذ الطبيبه واذهبا بعيداً.

يون:سابعدها واتي اليك.

استغل ذلك الرجل انشغال جون وأخذ برقبته يدفعه نحو الحائط.

وجون يحاول الافلات من بين يديه يحاول إدخال الهواء لرئتيه.

لكنه لن يستسلم..اخذ يحاول الى أن استطاع ضرب ذلك الرجل في قدمه ليقلب الوضعيه.

جون بغضب جم:أخبرني واللعنه من أنتم أيها اللعين.

الرجل بابتسامه مستفزه:لن أخبرك....تعالى معي لتعلم بنفسك.

جون:اللعنه عليك.

استطاع جون السيطرة لذا في الحال حاول الوصول للمكان الذي استطاع ضربه في رقبه الرجل ليفقده وعيه.

بعد أن افقده وعيه جلس على الأرض وصدره يعلوا ويهبط بوتيرة مؤلمة لقلبه.
امسك هاتفه ليتصل بيون.

يون:جون هل انت بخير؟؟اين انت.

جون بصوت متعب:سنأخذه...معنا....هيونغ....ربنا وصلنا....الى نهايه هذا العذاب.

💜🔮روايات🔮💜
جاك:هل شعرت بتغير في حياتك؟ تاي:امممم ربما قليلاً شعرت بأن قلبي مرتاح بعض الشيء....استمر بالنظر نحو سقف الغرفه والى السماء...افكر بأن الرب الذي اعبده هناك وانا لا اراه....وما زال الأمر يداهم رأسي بقوه...وهذا ما يجعلني أشعر بالارتياح واني افعل الشيء الصحيح.....انني…
جون:سآتي لرؤيتك مره أخرى قريباً....لذا اطلب منك ان تكون قوياً وتتغلب على ذلك لاني سآتي وأحضر معي بعض الرفاق...واخبرني بما تتمنى لاحضره معي المره القادمه.

الطفل:حقاً؟اممممم أريد .....نعم أريدك أن تأتي مع طفلك.

صدم ذلك الرد جون..عقد لسانه تماماً.

الطفل:لقد لاحظت نظرتك نحو الاطفال الصغار هناك في الحضانه....لذا فقد كان واضحاً انك تريد أن تصبح أباً...

ابتسم جون بكسره وقال له:وانت يا صغير ماذا تتمنى أن تكون؟

الطفل:طبيباً...اريد ان اكون طبيب أورام....لاخبر الاطفال التي ستمر بتجربتي بما علمته لي امي....ان الرب يحبني وسيساعدني وان لا شيء اخاف منه واني اذا مت سأذهب للجنه.

جون:أتمنى أن اراك طبيبا مشهورا ايها الصغير القوي....لكن ما اسمك؟!

الطفل:زيد...اسمي زيد.

جون:زيد اسم جميل.

انهت ندى عملها لتخرج وتجد جون جالس بجانب طفل صغير لتذهب نحوهما.

ليرفع جون عينيه لتقابله عينيها التي تتجول على الأرض.

زيد:حسناً سأذهب الان لدي جلسه علاج...حظاً موفقاً يا صديقي الجديد.
وغمز له

ابتسم جون ونظر لندى وقال:آسف على ازعاجك...تفضلي بالجلوس.
جلست على آخر كرسي بعيدا عنه..

جون:فقط أردت سؤالك هل كنتي بخير طوال هذه المده؟

استغربت ندى لترفع ناظريها باستغراب لكن سرعان ما تخفضهما مجدداً.

جون:اقصد هل تعرض لكي أحد او شيء ما؟؟

ندى:ل..لا.

جون:اسأل لانكي رأيتي ما حدث ذلك اليوم فمؤكد ان ذلك الرجل يعلم انني ساعدتك بشيء ما..وان لكي علاقه بنا.....فكنت قلقاً من أن يكون قد اقدم على فعل غريب....او انكي شعرتي باحد يراقبك.

نبض قلبها بعنف لتجاوب على استحياء:لا لم يحدث شيء لي...أشعر بأشخاص يراقبونني لكن لم يحدث لي شيء..

جون:هل يراقبك احدهم؟؟

ندى:نعم لست انا فقط...جميع صديقاتي يشعرون بذلك.

جون:ايمكنكي اخباري من منهم؟

ندى:الطبيبه الذي ذهب يونغي...اقصدي يونغي شي لرؤيتها.
والطبيبتين اللتين احضرتكم الى هنا من الحادث.
والفتاه التي تم اختطافها.

اغمض جون عينيه وتشابكت يديه واضعاً اياها على جبهته يسندها بتفكير وعدم حيلة.

جون:حسناً شكرا لكي يا انسه....كوني حذرة جيداً....وآسف لانكي ربنا تكونين بخطر أيضا بسببنا.

ندى:ارجوك لا تقل ذلك...انتم بانقتان بعد كل شيء.

جون:ماذا؟؟لم اسمع؟

ندى:لا....لا شيء...شكرا لك..سأذهب.

ابتسم جون لانه سمع ما قالته جيداً.
وقف امام الزجاج الذي يفصلة عن حضانه الاطفال حديثي الولاده لكن هذه المره هو يبتسم ويقول:هل يمكنني حقاً ان افتح قلبي مجدداً؟؟وان افي بوعدي يا زيد؟


في مكان آخر يبحث يون عن الطبيبه ويسأل عنها لكن لا أحد يعلم مكانها..
عند الطبيبه كانت تقف منتظره ان تأتي صديقتها ليسحبها شخص ما الى زاوية بعيده عن الناس.

كادت أن تصرخ لكن ذلك الرجل اسكتها وقال لها:هاي انتي......


حبيبه:من أنت؟؟

الرجل:لا تحتاجين ان تعلمي من انا....فقط جاوبي عن سؤالي.
أين هم مخفيين الان؟؟


حبيبه:م..من انت....وماذا تقصد لا أعلم ما تتحدث عنه.

امسكها من ذراعها بقوة وهي كانت مشغوله بشيء ما.

الرجل:اخبرتكي الا تلعبي معي....انت تعلمين جيداً ما أريده منكي...أين هم هؤلاء الملاعين؟

حبيبه:لا أعلم.

الرجل:أقسم انكي الم تخبريني الان سيحدث شيء لا تريدينه.

بدأ تنفسها يتسارع....وصدرها يعلوا ويهبط بخوف....هي تستطيع استخدام حركات الدفاع عن النفس....لكنها لا تقوى على فعل ذلك الان الرجل الذي أمامها مخيف.....لا تعلم حتى من اين ظهر ظلت تدعوا الله ان صديقتها ستصل في اي لحظه.

استغلت الفرصه وصرخت بشدة.

ليصفعها الرجل بقوه لتسقط على الأرض..لكن سرعان ما تقف مباشرةً.


ليمسكها الرجل من كتفيها....لتركله في قدمه بقوه.
ليغضب الرجل ويقول لها:الا تعلمين من نحن ايتها الع........

ليتلقى لكمة أخرسته.

يون:نعم نتمنى أن نعلم من انتم حقاً...لذا فهذا كان طلب بسيط مني لتخبرنا من أنتم.

الرجل:أيها الوغد...مين يونغي....أقسم انني سأقتلكم جميعاً.

ليلتف هارباً ليجد جسد جون في وجهه.

ليركض نحوه يحاول الهرب لكن جون قد استخدم الحركات القتاليه التي تعلمها للدفاع عن نفسه.

جون في نفسه:اللعنه هذا الرجل قوي.

ثم صرخ:هيونغ خذ الطبيبه واذهبا بعيداً.

يون:سابعدها واتي اليك.

استغل ذلك الرجل انشغال جون وأخذ برقبته يدفعه نحو الحائط.

وجون يحاول الافلات من بين يديه يحاول إدخال الهواء لرئتيه.

لكنه لن يستسلم..اخذ يحاول الى أن استطاع ضرب ذلك الرجل في قدمه ليقلب الوضعيه.

جون بغضب جم:أخبرني واللعنه من أنتم أيها اللعين.

الرجل بابتسامه مستفزه:لن أخبرك....تعالى معي لتعلم بنفسك.

جون:اللعنه عليك.

استطاع جون السيطرة لذا في الحال حاول الوصول للمكان الذي استطاع ضربه في رقبه الرجل ليفقده وعيه.

بعد أن افقده وعيه جلس على الأرض وصدره يعلوا ويهبط بوتيرة مؤلمة لقلبه.
امسك هاتفه ليتصل بيون.

يون:جون هل انت بخير؟؟اين انت.

جون بصوت متعب:سنأخذه...معنا....هيونغ....ربنا وصلنا....الى نهايه هذا العذاب.


>>Click here to continue<<

💜🔮روايات🔮💜




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)