وسَكَنتَنِي حتَّى ظَنَنتُكَ أجمَعِي
وظَنَنتُنَي بَعضًا يُمَثِّلُ أجمَعَك
فَكَأنَّ رُوحَكَ حَيَّةٌ فِي أضلُعِي
وكأنَّ أنفَاسِي تُحَرِّكُ أضلُعَك
فإذَا رَآكَ النَّاسُ تَمشِي واحِدًا
حَيَّوكَ فَردًا ثُمَّ حَيَّونِي مَعَك.
- خالد الشاهري.
>>Click here to continue<<