" ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَـٰٓئِرَ ٱللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى ٱلْقُلُوبِ "
الحج - الآية ٣٢
🌟والعيد من شعائر الله الظاهرة فتعظيمه وإظهار الفرح به من تعظيم شعائر الله وذلك من تقوى القلوب.
وقد أخرج البخاري عن أم عطية قالت : كنا نؤمر أن نخرج يوم العيد حتى نخرج البكر من خدرها، حتى نخرج الحيض فيكن خلف الناس، فيكبرن بتكبيرهم ويدعون بدعائهم يرجون بركة ذلك اليوم وطهرته.
فيوم العيد ليس يوم نومٍ، وعدم مبالاة، وسآمة، وملل، وتفريطٍ في صلاته بل هو يوم تُختبر فيه القلوب وما فيها من التقوى والتعظيم لما عظم الله ورسوله.
جعلنا الله وإياكم ممن يعظم شعائر الله ويقدرها قدرها.
وكل عام وأنتم بخير 💜
>>Click here to continue<<