عِندمَا تَطلُب الزَّواج مِن الله، لا تَكتَفي بِطلَب الزَّواجِ فقَط وتَصمُت
لكِن ادعُ اللهَ العِفَّة بالزَّواج، ورِفقَة العُمرِ الهيِّنة الليِّنة، والسِّتر الجَميل وليسَ مُجرَّد سِتر عَادي
" الرِّحلَة طَويلة وشَاقَّة وأنتَ ضَعيفٌ بِأصلِ خلقتِك "
فَكم من زَواجِ لم يعفَّ صَاحِبهُ ولا صَاحِبتَهُ، وأذهبَ دينَهم ودُنياهُم.
>>Click here to continue<<