وأذكر عندما كنتُ طفلاً
كيف كانت
قبل أن تضع لي "سندويشة" في حقيبتي المدرسية
تقضم منها أول لقمةٍ
لأنني لا أحب أطراف الرغيف الفارغة
بينما أنا
أنظرُ في ملامحها وأبتسم
وكنتُ دائماً
في الاستراحة بين الحصص
أُخرج السندويشة
وأظل أنظر مكان " القضمة "
كيف أسنان الأم تترك لابنها ابتسامةً في الخبز
>>Click here to continue<<