﴿مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ۖ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا﴾
[الكهف : ١٧]
الهداية من الله لقوله: {من يهدِ الله} ولكن الضلالة ليست من الله لأنه لم يقل: "من يضلل الله" وإنما قال: {من يضلل} فقط، ومن بعد إضلالك لنفسك فمهما ظهر أمامك مرشدين فلن يستطيعوا إرشادك {فلن تجد له وليًا مرشدًا} ما لم تقرر أنت أن تختار طريق الهداية.
>>Click here to continue<<