كَانَ الرَّجل الْوَحِيد الَّذِي جَعلني أَشْعَر بأنّني أُنْثَى بطباعي
الْحادة ، بأنانيتي وهدوئي، بِجميعِ الأجْزاءِ الْمظلْمة بِي،
تقبلني وأعْطى حباً لغروري حَتَّى أمسكني مِنْ قَلْبي بِعَطْف
وَجعلني أُومِنُ بِهِ وبأنهُ يستحقّ الحُبّ
>>Click here to continue<<