ماذا جنيتُ لكي تَمِلَّ وِصالي
إني سألتُك هل تجيبُ سؤالي؟
حاولتُ أن ألقى لهجرِك حجةً
فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالي
كنتُ القريبَ وكنتَ أنت مُقَرِّبي
يومَ الوِفاقِ وبهجةِ الإقبالي
فغدوتَ أشبهَ بالخصيم لخصمه
عجبًا إذًا لتقلُّبِ الأحوالي
>>Click here to continue<<