لو كان بالشِّريانِ حبُّكَ ساريًا
لقطعتُهُ ونزفتُ منه هواكَا
لٰكنهُ سكنَ الخلايا، أضلعي
فتنفستْ من شهقتي رِئتاكَا
وأرى وُجُوهَ الناسِ فيكَ تجسَّدتْ
وكأنَّه ما في الوجودِ سِواكَا
قالوا: تَبرَّأ من هواه فقلتُ: من
قد يُقنعُ القلبَ العنيدَ بذاكا؟!
>>Click here to continue<<