هناك أناس من غير المسلمين مؤيدون للفلسطينيين
+ هناك يهود في أمريكا يخرجون في احتجاجات مطالبين بوقف العدوان على غزة
+ هناك في المقابل "مسلمون" خائنون متواطئون مع الكيان المجرم
= قضية فلسطين قضية أرض، قضية إنسانية، ليست قضية إسلامية
أسلَمَتُها = إقصاء لغير المسلمين المؤيدين للفلسطينيين الذين هم أقرب إلينا من بعض "المسلمين" الخونة.
+ من كان معنا في قضية فلسطين أحببناه وواليناه ورجونا له الجنة حتى وإن كان مشركاً أو ملحداً أو محرفاً للعقيدة أو مقاتلاً للمسلمين في بلد آخر غير فلسطين.
******
هذا المنطق المذكور منطق أعوج في بعض مقدماته وفي كل نتائجه!
لماذا؟ هذا ما نبينه في هذه الكلمة.
>>Click here to continue<<