وإن كُنتُ لا أُقدم مايكفى دومًا إلا أنني لا أُصافح بِقبضة ناقصة، ولا أُقدم وِدًا مخلوطًا، أو أذى مُقنعًا، ولا ألفةً زائفة، ولا أخُوض حديثًا ناعمًا في فمه مرارة القصد، ووخز التلميح، لم أقترب يومًا لألذع وأجرح، ولا أنتظر سقطة لأشمت، ولا أرى في المُراوغة سوى وجهها القبيح. هذا صوابي ويكفيني .
>>Click here to continue<<