يَا كُميّل..
هَذا شهرُ رَمضانْ
قَد عَزَمَ علىٰ الرَحيلّ
وأيامُ المغفرة مُدّخرة
قَد قلّ زادنَا والشّوق
سَيحرق قلوبًا والِهة
نَقفُ علىٰ أعتابَ ليلةِ الجُمعة
الأخيرة مِن هذا الشهر
وكُلّنا أملّ بأنْ تَشملِنا الرّحمةَ
والعَتق مِنْ النِيران حينَ نُناجِي:
وقد أتيتكَ يا إلٰهي
ماذا يَفعلّ الكريِم إنْ قُرَعَت بابُه؟!
>>Click here to continue<<