بِالرّغِم مِنْ بَهجَتي بِمولِد الحُسَيْن "عَليهِ السَّلام"
إلّا وهُناكَ شَيءٌ مَا بِداخِلي يَتهيّج ألمًا وحُزنًا،
فَالحُسَيْن (عَ) أرتبَطَ بِعظمِ المُصابْ وأسّمهِ،
يكفَي لِيجعَل القَلبْ يَجزَع ويَندُب بِأسىٰ،
شّدة مُصابِه تجعَل الرّوح تَندثِر بِلوعةِ المُصَاب،
فَـ عَليكَ السَّلام يابنَ السَّادة الأكرّمِين.
>>Click here to continue<<