أجدني مهجورةً في السعادة
أمعن النظر في تمايل الأقدار
أتكتم عن البوح صونًا لنصوصي
الباردة من الإشتعال
واحترامًا لسبات الحنين في
قلوب من رحلوا
فالأنثى التي كتبت عن الحُزن
هنا ذات مرّة
لم تعد تُسهب كرمًا في ذلك
ها هي اليوم تتنازل عن نصيبها منه
وتحذف اليأس جملةً وتفصيلا .
#كاتبة_حرة
>>Click here to continue<<