🔴 طيب مادام الشيخ ربيع - حفظه الله - بصحة جيدة.
👈 لماذا لم يسأله:
عن عماد طارق ومذكرته؟!.
👈 لماذا لم يسأله عن:
فتحي الموصلي، والاتفاق معه للجلوس إذا ذهب إلی مكة؟!.
👈 لماذا لم يسأله عن:
محاولته الاقتراب من المبتدعة والحلبيين والجلوس معهم لمحاربة الغلو؟!.
👈لماذا لم يسأله عن:
حكم من يقول بأن علاقته عميقة بمبتدع مثل عدنان ووصفه بالرجل العاقل؟.
👈لماذا لم يسأله عن:
حكم من يجعل شخصا عاميا! حكما ووسيطا بينه وبين الحلبيين؟!
👈لماذا لم يسأله عن:
حكم من يتملق ويتشبث بالحلبيين؟.
🔴وبعد هذا فليقل لنا الأخ عبدالله المهاوش صراحة هو:
👈 يريد أن يقول للناس ماذا بهذا الخبر؟.
👈 يريد أن يصور لهم ماذا؟.
وهنا سؤال جوهري وسهل يطرح نفسه ويحق لكل ذي لب منصف أن يسأل نفسه أو يسأل ابن المهاوش ألا وهو:
👈 لماذا الأخ عبدالله المهاوش منذ سنوات طويلة لم يكن يهتم بنشر مثل هذا الخبر؟.
👈 لماذا النشر في هذا التوقيت والوقت وفي هذه الأيام بالذات؟.
ونشر هذا الخبر من قبل أتباع ابن المهاوش عنه إن دل على شيء فإنما يدل دلالة واضحة على:
👈 إفلاس القوم وضحالة حججهم.
👈عدم القدرة على مواجهة الحجة بالحجة.
المهم تواصل ابن المهاوش مع الشيخ ربيع - حفظه الله - علی فرض ثبوته وصحته أو نشره لهذا الخبر وإعلام الناس به:
👈 ما يشفع له.
👈وما يستطيع أن يرقع أخطاءه بهذا الخبر؛ لأن أخطاءه ومخالفاته المنهجية واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار.
🟥 👈 وأخيرا:
ليس معنی هذا الكلام هو أن سلامة الشيخ وصحته ما يعنينا وما يهمنا، لا بل يعنينا ويهمنا كثيرا، ونسأل الله الكريم أن يلبسه لباس الصحة والعافية،وأن يطول في عمره بالخير والبركة.
برهان إبراهيم الكردي
١٥ / رمضان / ١٤٤٥ - ٢٥ / ٣ / ٢٠٢٤
>>Click here to continue<<