[تضمن القرآن معاني الكتب السابقة وهيمن عليها]
قال الشيخ ابن جبرين - رحمه الله – :
جعل الله هذا الكتاب آخر الكتب، وجعله ناسخا لما قبله، وجعله مهيمنا على الكتب قبله.
قال الله تعالى ( وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ) مصدقا للكتب التي قبله ومع ذلك مهيمن عليها أي مستول على ما فيها، مستول على المواعظ وعلى الأذكار وعلى الأدلة التي احتوت عليها تلك الكتب.
>>Click here to continue<<