TG Telegram Group Link
Channel: I
Back to Bottom
آه من قصر الأيادي ومن قلّ الجهد
‏وآه من كذب الأماني ومن بعد المراد.
أمان الله على جفنٍ حفظ حر الدموع و باتّ
‏يسولف للدجى عن عشرة اللي ماحشم عينه.
على قد العشم تسخي يدين الوقت بالتجريح
‏زعمت الصبر وأول من خذلني فالصبر زعمي.
😞😞.
يعلمك الزمن ألا تلهث وراء ضوء يخفت لتعيد وهجه، ولا وصل ينقطع لتصلحه، كل ما تلاشى من حياتك كان ببساطة ذاك حجمه فيها وانتهى.
Forwarded from شُـ
‏"يعيش المرء وهو يحاول أن يجيد الاعتياد على كل شيء، يعتاد على الفقد، يعتاد الألم، يعتاد الموت، يعتاد الحنين، يعتاد القلق، فيكمل بقية أيامه متعايشًا مع كل أمور حياته"
يا طيوفٍ كل ما مرت على درب الرجاوي
‏قمت أخايلها وأنا كفّي من الوصل مغسولة.
بعد مضيّ السنوات ، تذكّرونا، نحن أيضًا قد عشنا، ضحكنا وأحببنا..
ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون إكتراث إننا دائمًا ما نكترث، نَحِنّ وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا فالطريق لكنها طريقتك، في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف.
‏أحيانًا أسعى إلى إنهاء الشيء بدلاً من إصلاحه، لا شيء يعطب القلب أكثر من الجهد الذي تبذله لتعيد شيئًا ما إلى صورته الأولى.
سلامتك من وطأة البِعاد، وخذلان الطريق، وخِداع الأمل، وحشرجة الصوت، وشحّ الليالي، وعبء التجربة، وفراغ الفؤاد، وملامة الرفاق.
أعرف أنه مؤلم، لكن سرعان ما يُبهرك سريانه في أيامك، أن تختبر الجلوس غريبًا مع مَن شاركتهم تاريخًا كاملاً من الحميمية.
‏لا بالمقدار، إنما بالكيفية التي يحتويك بها أحدهم حتى يثبت لك بأنه يكترث.
‏كل هذه القسوة أنشأت إمرأة بهذه الرهافة، ماذا كان لينشئ الحنان؟
‏"يا وجدي أن عوّد المألوف مثل الغريب
‏ذي والله الحاجه اللي تستفز الشعور"
‏- جابر النشيرا
‏ولكني اليوم غير الأمس تمامًا، لقد تجّردت من شغف المجازفة، وعاطفة اللوم والعتاب، وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا نفسي لا أكثر.
‏أتجنبك بدافع الحذر لا التجاهل، أتجنبك تجنبي للأشياء التي أعرف أنني لن أمتلكها أبدًا.
HTML Embed Code:
2024/04/30 05:53:37
Back to Top