﴿وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّار﴾،اذا كان الصبرُ لك سجيّة،
و دوام اتصالك بربك عندك أولويّة، ونفسك بالإنفاق في كل الأحوال سخيّة، فاعلم أنك تسير على الطريق السويّة،لكن مع ذلك لن تسلم مع سموّ ما انت عليه
من:(حبائل الشيطان)،و (نفسك الغويّة)،فاستعن: (بصبرك)،و (صلاتك)،و اجعل (الإحسان) ما امكن سلاحك في وجه السوء
و اعمد الى (الحسنات) كلما زلّت قدمك الى السيئات
https://hottg.com/Husayn0alymani
>>Click here to continue<<