هي العطوف..
مدن هذه الحياة كبيرة كبيرة !
لا تلك المبنية من الحجارة
إنما تلك التي شُيدت من
الخوف، و الخذلان، و الفقد
وصدى صوتي يتلاشى و يضيع بين سككها و دهاليزها
لكنك تجد صوتي في كل مرة
حتى لو كان همساً
﴿إذ نادى ربّه نداءً خَفِيّاً﴾
"يا من لا تشتبه عليه الأصوات"
شكراً لك
>>Click here to continue<<