امي، ها قَد مر على وفاتك ١٥ سنه بحلها وترحالها وكأني فقدتك بالامس ولعلّ رحيلك من الدنيا يخبئ لك بالجنّه ما لا عينٌ رأت ولا أذن سمعت طُبتِ خالده مُنعمه في جنّات الفردوس، لم يخفّ الشوق ولن ينقطع الدعاء رحمكِ الله بقدر وجع فراقك وألم غيابك .
>>Click here to continue<<