دعوت الله بشيءٍ ما،
ثم بكيت ..
بكيتُ مرّةً لأنني تخيلتُ استجابتها،
ومرّةً لأنني تخيلتُ عدم استجابتها،
ومرّاتٍ كثيرة لأنني أرغبُ بها وبِشّدة.
لا أملكُ أمامَ هذه الدعوة سوى
ارتجافَ صوتي،
وقلّةَ حيلتي،
ويقيني، يقيني الكبير . 🤍
>>Click here to continue<<