مَن رأى منكم من نفسه عجزًا عنِ القيام بمصالحها؛ فليُراجعْ أمر صلاتِه، فإنّي رأيتُ الله يعاقب على الكسل فيها بهِ.
فإنّه لمّا كان الكسلانُ قادرًا بدنُهُ غيرَ مُريدٍ قلبُهُ =جازاه الله بأن لا يجيبَه بدنه إلى ما يريد قلبه، وهذا العجزُ.
ومن دعآئه ﷺ: اللّهمّ إنّي أعوذ بك من العجز والكسل!.
>>Click here to continue<<