كنت أحدثها عن أحد السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله جاءت بالنهاية تزين لي الباطل بقولها إن وحدتي في الطريق ستزهر لأولى وقعات أقدامي، ولما قلت لها مدي يدك لنعبر سويًا للنور قالت أتمنى وصولكِ أولًا.
ولطالما تساءلت كثيرًا لماذا قال الرسول "الرجلان" في الحديث، أدركت فقط حينها بأن النساء فعلًا حبائل الشيطان إلا من رحم ربي.
>>Click here to continue<<