صدقت والله...!
لا أحد يُجبرك…
أنت وحدك تمسك الهاتف، وأنت تضغط، وأنت تُضعف نفسك بإرادتك.
نعم… ربما تتألم، ربما تتعب، ربما سقطت كثيرًا، لكنك لست ضحية لا حول لها ولا قوة.
أنت رجل… مسؤول عن اختياراته.
وإذا كان الاستمناء يدمّر تركيزك، يُضعف عزيمتك، يُهين كرامتك، ويطفئ روحك…
فاسأل نفسك بصدق: "إلى متى أستمرّ بتدمير نفسي بيدي؟"
الاعتراف لا يكفي… التغيير هو البرهان.
ولن يُنقذك أحد إن لم تنهض بنفسك.
غيّر يومك… تغيّر حياتك،
فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
#التعافي_ممكن
#حرر_نفسك
>>Click here to continue<<