*عندما أبادر زوجي بالعلاقة، يرفضني ويستهزئ بي، كيف أتعامل مع هذا؟*
❝المرأة التي تبادر لا تُقلّل من شأن نفسها، بل تُظهر محبة واحترامًا لزوجها.
وإذا قوبلت بالإهانة، فالمشكلة ليست منها.❞
المبادرة ليست ضعفًا، بل دليل حب ونضج،
ولكن حين لا يُقدّر الطرف الآخر مشاعرك، تحتاجين أن تتعاملي مع الموقف بحكمة ودفء للحفاظ على روح المحبة.
*🔸 نصيحة للزوجة:*
اختاري الأوقات المناسبة عندما يكون زوجك مرتاحًا وغير مشغول.
وأحيانًا قد يكون يعاني تعبًا أو ضغطا أو ضعفًا جنسيًا، فلا تتسرعي في طلبك.
*🔸 كيف تتصرفين؟*
✅ احترمي نفسك وعبّري عن مشاعرك بلطف وهدوء.
✅ شاركيه مشاعرك بهدوء دون توتر، واجعلي الحوار بابًا لفهم بعضكما البعض.
✅ إذا استمر الأمر، فهناك حاجة لتقييم التواصل بينكما ومحاولة إصلاحه بحكمة.
*💡 نصيحة للزوج:*
حين تبادر زوجتك، فهي تعبّر عن حبّها واحتياجها لك،
فلا ترد عليها بالسخرية أو الجرح، بل بلطف وحنان.
وإن لم تكن مستعدًا، قل:*"ليس الآن، ربما غدًا"*
بابتسامة وحنان، فاللطف يزيد المودة والمحبة.
وإذا كنت تعاني ضعفًا جنسيًا، فليس عيبًا أن تسعى للعلاج،
فالزواج مسؤولية، وواجبك تلبية حق زوجتك الشرعي باحترام وبدون جرح.
*🎯 العلاقة الزوجية تقوم على الاحترام والحب، لا على الإهانة والرفض.*
>>Click here to continue<<