"كان في عينيك شيءٌ أشتهيه
وكنتُ أنتظر ..
في عينيك ..
يا قمري القديم
يشدُّني أصلي
إلى إغفاءةٍ زرقاء
تحت الشمس.. و النخل
بعيدًا عن دجى المنفى
قريبا من حمى أهلي
تشهّيتُ الطفولة فيك
وصوتك كان، يا ماكان ..
يأتيني..
من الآبار أحياناً
و أحياناً ينقِّطه ليَ المطُر
نقيًا هكذا كالنار
كالأشجار.. كالأشعار ينهمرُ "
>>Click here to continue<<